بقلم: علي حسين
من جديد أرى نفسي مضطراً للاعتذار عن
جهلي في شؤون ما يسمى “السياسة
العراقية”، إليكم المشكلة التي
أعانيها؛ السيد إبراهيم الصميدعي الذي
يجيد التنقل بخفة أحسده عليها، تجده في
كل يوم يواصل
المصدر non14.net
بقلم: علي حسين
من جديد أرى نفسي مضطراً للاعتذار عن
جهلي في شؤون ما يسمى “السياسة
العراقية”، إليكم المشكلة التي
أعانيها؛ السيد إبراهيم الصميدعي الذي
يجيد التنقل بخفة أحسده عليها، تجده في
كل يوم يواصل
المصدر non14.net
استعادة كلمة المرور الخاصة بك.
كلمة المرور سترسل إليك بالبريد الإلكتروني.